عبارات عن اليتيم
عبارات عن اليتيم
عبارات عن اليتيم
كلمات عن اليتيم
كانت هذه الكلمات التي خرجت بابداع طالبات حلقه ينابيع التدبر في دار الفرقان بالرياض،حيث كان
درس ذلك اليوم عن سوره الماعون،وكان الحديث عن اليتيم وحقوقه فكانت هذه الكلمات التي خرجت
من قلب محب للخير والمساعده حيث عرضنا صوره لليتيم وتركنا التعليق لهن (حفظهن الله)
1/يكفينا بعد رؤيه هذه الصوره تامل حديث الرسول صلى الله عليه وسلم(انا وكافل اليتيم في
الجنه كهاتين…الحديث)فاين نحن بالاقتداء بسنته ؟ بقلم/زبيبه علي محمد
2/اي قلب يحمل الانسان وهو ينظر الى هذه الصوره التي تقطع نياط القلب لهذه اليتيمه
المسكينه المكسوره والتي تحتاج الى اسمى معاني الحب والحنان والعطف بل وبكل انواع العطف والرعايه
وحسن المعامله ….لعلنا نخفف عنها شيئا مما تشعر به من الفقد والحنان ونشعرها بشئ من
الامان،يجب ان يكون هذا حال كل مؤمن ومؤمنه مع جميع الايتام حتى ينالوا باذن الله
معيه الرسول الكريم عليه افضل الصلاه والسلام …بقلم/نوره محمد مسعود القحطاني
3/ان اول مايجعلنا نهتم باليتيم ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يتيما ومع ذلك
خرج الى الدنيا بالنور المبين فلا نحتقر رعايه اليتيم فربما كان له شان حتى يكبر
وقبل كل ذلك نكرم اليتيم لما قال الرسول صلى الله عليه وسلم(انا وكافل اليتيم في
الجنه كهاتين واشار بالسبابه والوسطى)
بقلم /منى الشهري
4/اخي اليتيم…لاتحزن فان لك بشرى الرسول صلى الله عليه وسلم برفقت كافل اليتيم
[color=”seagreen”]وكان افضل البشر صلى الله عليه وسلم يتيما عظيما….بقلم/بيان سعد باوزير
5/انا ولله الحمد والمنه كمجتمع اسلامي لدينا هذه الخصال المحموده مثل كفاله اليتيم والعطف عليه
موجوده الا ماندر ولكن وبشكل عام نرى هذه الكفاله فقط بالمال بل يكون بالمسح على
راسه فاول ما ترين يتيما تذكري المسح على راسه…..[color=”magenta”]بقلم/نسرين جود
6/وقفه :ان اليتيم لما حرم من والده يشعر انه محروم ولذلك فهو كسير محزون…نحن راينا
انفسنا نعيش مغرقين بالنعم مع والدينا ننعم برؤيتهم فلم نشعر بالحرمان وياليت نعطيهم كامل الحقوق
حقا:عدم الشعور بالحرمان مشكله ..وهذا هو سبب عدم مساعدتنا لليتيم.
اننا حين لانساعد اليتيم لانشعر بان الله حرمنا من طاعه عظيمه
اننا حين لانمد كف الرحمه لانشعر ان الله حرمنا من رحمته وتوفيقه.
فاقول:استشعري انك محرومه من الالهام والتوفيق والطاعه ولاتشعري ان اليتيم بحاجه الى مافي يديك فان
رازقه وربه ومولاه يغنيه ويكفيه
فاسالي الله ان يلهمك ويرزقك فعل الخيرات حتى تنجي من الحرمان الحقيقي وهو حرمان الطاعات
لاحرمنا اللله واياك من لذه الاحسان…بقلم/حريه علي
7/اذا كنت لاتطعم اليتيم او تريد ولكن لديك تردد!
فانا اقول لك استحضر قلبك ومخافه الله في هذا اليتيم الذي ليس لديه احد الا
الله ولكن عندما تبادر بمساعده ذلك اليتيم فانك تدخل الفرح والسرور على قلبه فاستشعر هذه
الفرحه التي تدخلها على قلبه فهي شئ عظيم ومقداره عند الله على حسب النيه وقد
يكون هذا اليتيم سبب في فتح باب الخير من حيث لاتعلم وعندما تقدم عونك لهذا
اليتيم وهو محتاج للعون المعنوي اكثر فهذا شئ عظيم ويقع في نفسه والاهم لابد انك
تحتسب الاجر والجزاء من عند الله عظيم ويقع في نفسه والاهم لابد انك تحتسب الاجر
والجزاء من عند الله،ليس هذا فحسب بل هناك ان فيها مرافقه للنبي صلى الله عليه
وسلم لم نلقاه في الدنيا ولكن نامل ذلك في الاخره ومن منا لايريد مرافقه نبينا
محمد صلى الله عليه وسلم نبي هذه الامه الذي كان سبب في هدايتنا واخراجنا من
الظلمات الى النور ولهذا يجب علينا ان نقتدي به في مثل هذه الامور ولاتدري قد
يكون مثل هذا الامر سبب لرضوان الله عليك يوم تلقاه فبادر بالعمل لان الدنيا دار
عمل والاخره دار جزاء احتسبوا الاجر في هذا اليتيم لعل الله ان يفتح عليك من
نعمه والاهم الاخلاص لله في العمل…