كلمات عن الطموح

عبارات عن الطموح

20160727 570 كلمات عن الطموح

تاملت كثيرا منبع النجاح فمجموعة كبار من سير و قصص الناجحين عبر التاريخ باحثا عن البداية الحقيقية لقصص نجاحهم اهى القرار الحاسم؟ ام النباهة و الاحساس باشياء الناس؟ ام الارادة الصلبة ؟ ام جميع هذا؟


فوجدت ان ما يميز بداية هذة القصص التي تحول اصحابها من اناس ” عاديين ” الي عظماء يذكرهم التاريخ و يتاسي بهم البشر جيلا بعد جيل ؛ هو الطموح الشديد للتميز و لنا فقصة مؤسسى يوتوب و مؤسس الفيس بوك ما رك زكربيرغ و ايضا مؤسس شركة ابل ستيف جوبز المثال الواضح من جيل عاش و يعيش عصرنا عن اشخاص بدئوا من تحث الصفر كما يقال و اصبحوا علامات مؤثرة فحاضرنا و مستقبلنا و الجامع بينهم هو الطموح الكبير للتميز.

الطموح هو الرغبة ال كبار فتحقيق المزيد من النجاح و هو مطلوب و مستحب منا طالما انه لا يؤدى لتخلينا عن قيمنا العليا المؤطرة لسلوكنا و الا تحول لطمع و ذلك شيء مستهجن بين الناس و فكل الاديان

ان الرسول الكريم صلي الله علية و سلم كان يوصى دائما الصحابة و من خلالهم كافة المسلمين بالطموح لمعالى الامور؛ معالى الاخلاق و معالى العبادات و ايضا معالى الاعمال و البذل و الانجاز فقد قال صلي الله علية و سلم :


عن ابى هريرة رضى الله عنة عن النبى صلي الله علية و سلم قال:’’ان فالجنة مئة درجة اعدها الله للمجاهدين فسبيلة جميع درجتين ما بينهما كما بين السماء و الارض فاذا سالتم الله فاسالوة الفردوس فانة اوسط الجنة و اعلي الجنة و فوقة عرش الرحمن و منة تفجر انهار الجنة ’’


وايضا قصتة مع عقبة بن نافع فاتح شمال افريقيا عندما لقية و هو طفل صغير فقال له صلي الله علية و سلم لعل الله يفتح بك فتحا عظيما فكانت هذة العبارات المضيئة سراجا له مدي حياته.


ان فتربية الرسول لجيل الصحابة علي الطموح دعوة لكل الآباء و المربين للاخذ بالكيفية النبوية فالتربية بالدعم و التشجيع و زرع الطموح لان الانسان منعدم الطموح لا ممكن ان ننتظر منة انتاجا او ابداعا كبيرا يغير مجري التاريخ او يحسن من حياة الناس.


وذلك بالتربية بالقدوة بان يصبح المربين قدوة فالطموح للجيل القادم فيبذرون فية بذور الطموح من اجل نفسة و امتة و من اجل دينة فان لم نستطع فلا اقل من تشجيعهم و ربطهم بقصص الناجحين و العظماء فالتاريخ بقراءة سير حياتهم و قصصهم ليصبح فيهم الرمز و المثال الدافع للتفوق و النجاح.

ولعلى اضيف قصة رائعة حول طموح حصان انقدة من الدفن حيا؛


و القصة تبدا بسقوط حصان فبئر باحد القري الصغيرة فبدا يفكر صاحبة فطريقة اخراج حصانة من البئر و لما تعذر علية اخراجة و ايضا لان البئر ليس بة ماء بدا يفكر بان حصانة ربما كبر و اصابة العجز و قرر بمعية مساعدة اهل القرية ان يرحموا الحصان و يخلصوة من عذابة و ايضا ان يردموا البئر لئلا يسقط بة احد غيرة بدا اهل القرية برمى التراب و جميع ما ياتى امامهم فالبئر لكن طموح الحصان كان اكبر من ان يسمح بدفنة حيا فبدا يحرك ظهرة ليسقط التراب و الاحجار علي الارض بعدها يستخدمها ليصعد مرة تلو الاخري حتي استطاع ان يظهر نفسة بنفسة من البئر.


لولا طموح الحصان للنجاة لاستسلم لقدرة و ما ت فالبئر و لم يسمع بقصتة احد.

“سئل الجبل مما علوك فقال: من دنو الوادي” ان جميع انسان قادر علي ان يصبح له اثر فحياة الناس لو امتلك شعلة الطموح لتدفعة لمزيد من البذل و الجهد.

فى انتظار ارائكم و افكاركم لاغناء هذة الافكار و انضاجها.

  • صور طموح
  • علمات عن الطموح
  • كلام جميل عن الاولاد الناجحين
  • كلمات عن الطموح والأمل مقالات
  • مسجات عن الطموح


كلمات عن الطموح