اجمل عبارة عتاب

احلى عباره عتاب

20160829 111 عتاب عبارة اجمل

للحياة دمعتان .. دمعه لقاء و دمعه فراق


فان لم تجمعنا الايام .. فسوف تجمعنا الاحلام ..


فان لم تجمعنا الاحلام ..فسوف تجمعنا الذكريات..


و روعتها بالامل و اللقاء ..


فاذا رست سفينتك علي شاطئ الذكريات فأجعلنى ..


احد ركابها .!


البارحه عندما بكيت احسست و كأننى اول مره ..” اجرب بها البكاء “..


ليس ل اننى اشتاقك .. و أنتظرك .. و أحبك ..


ولا لأنك نكست فرحى .. و لا لأننى ما زلت احتضن منك الوجع ..


” حتي فغيابك “..

ف انا بكيت .. لإننى ..” فقدت امل شفائى منك “..

غرنى بالأمل و قتى و ضاعت منى سنيني


أحسب الدنيا كامى …أزعلها و ترضينى ..

كفكف دموعك ياقلبى فقد ان الرحيل …


سيرحل من عشقتة امدا بعيد .. و ستبقي لى الذكري زمن طويل …


ياخيول العشق عودى للصهيل .. ياحمام الشوق ابلغ من احب :


انى لارضي له بديل .. ستظل عيناى تبكية حتي و لو و جدت بديل

شعرت بثقلى عليك.. لذا سأعفيك منى و من حديثي…


واهتمامى بك.. و غيرتى عليك و سأرح …


فلا تبرر مواقف الرحيل, قلها و غادر فقط


فانا اشعر قبل ان افهم ..

سألت الحب يوما :لماذا تعذب القلوب …؟


فأجاب: ما لحب الا لذه بعذاب …

لا تظن القلب بعد المذلة لك يميل


اعتبرنى يا سيدى فحياتك عابر سبيل

علموك القساوه و انت طبعك حنون ..


كيف تجرح دموعى و انت و سط العيون !

تدرى ان الجرح للمجروح دين ..


وانت جارحنى و حقك اجرحك..


وين تبعد و انت فنفسك سجين..


وين تنسي و انت ناسينى معك..


كيف تفرح و انت تاركنى حزين..


جرحك كظلك يتبعك..

‫احببتك لدرجه انى حين رأيتك ترحل امامى ..


” اغمضت عينى ب عمق “..


كنت احاول اقناع نفسى بأننى اغط فسبات عميق ..


وأنى فالغد س افتح عينى نحوك كى اخبرك


أنى ليله البارحه حلمت بك ..” حلما مرعبا و رأيتك فالمنام .. تفارقنى “..‬

بصراحه كنت متعود اعيد هالسنه عيدين


ولكن هالحين..


فراقك صار ثالث اعيادى ..

ياللى عشقتك و أثارى فحبك غدر و ألم ..


قد ما كان قلبى شارى ربما ما قلبك ظلم


اذا كنت ناسينى و الرسالة ذكرتك فيني


احذف الرسالة و ارجع انسانى !

لحظة حبيبى و قف هنالك بالدور..


مانيب فاضى ممكن افضى لك اشوى !


لازم تذوق المر و تعيش مكسور..


واكويك من جمر الهوي لاغدي حي..


ولو بعتلى عمرك فلا قلت مشكور..


لانك بعينى صرت كلك و لاشي

ليت النوم ما داعب جفوني..


ولا التعب و الوجع داهموني..


اللى عنك ابعدوني..


أبوس قلبك و روحك..


يابعد نظر عيوني..


لا تروح و تخليني..

بكيت و هل بكاء القلب يجدي


فراق احبتى و حنين و جدي


فما معني الحياة اذا افترقنا


وهل يجدى النحيب فلست ادري


فلاا التذكرا يرحمنى فأنسى


ولاا الاشواق تتركنى لنومي


فراق احبتى كم هز قلبي


وحتي لقائهم سأضل ابكي

تعبنا نرتجى الدنيا و لو لحظة تهنينا


تعبنا نرتجى جمعة بلا فراق و الم و احزان


تعبنا من ردات الحظ و لو نسلي يبكينا


تعبنا نتجتمع ساعة و يفرقنا الدهر ازمان

سأمت خواطرى من استذكار و جهك


الذى غاب عنى زمن ليس بقليل..


سأمت الأنتظار و شده اللهفة


و حرقه الحب التي تعصف بكياني..


كادت اعصابى تتلف


من شده التفكير بمصير شغفنا المجهول..


قررت ان انسي..

منة تفوح رائحه التبغ .. و منها تتساقط اوراق زهر الليمون ..


أهدتة قلما للكتابه .. و أهداها حذاء للمشى ..


ب القلم كتب و داعا .. و ب الحذاء جائت ل تودعه.

ما عاد لى باقى من الناس غيرك انت


و يا حسرتى لو كان عنى تخليت ..

حبيبى السابق لا اكثر ..


حبيبى اشعر بكل الذي بيننا تغير ..


وختلفت جميع المقاييس ..


حتي انت و أنا .. عاطفتنا انتهت ..


وبردت احلى الأحاسيس لدينا ..


أرجوك لا تنظر الي الجريده .


..” في طالعنا .. تعيس “..

وينك؟


بكيت بصمت .. بكي جوفي


بكت عيني, بكي مجري شرايني


بكي الاحساس و النبره


بكي الخافق مع النضره


بكي التاريخ من عمرى و بكي الباقى من ايامي


لاأنى فاقدك و ينك؟

‫أنت لا تكتفى ب نثر الشوك علي حدائقه الورد التي زرعناها سويا ..


بل تنتظر منى ان ازيلها بدلا عنك ..


ربما لأنك تخشي ان تدمى يداك ..


وربما تعرف ان اناملى يسعدها ان تزيل اشواك الأرض كله


إن كان ذلك سيوصلنى اليك.


لكن هذة المره اريد ان اقول لك ..


” ليبقي الشوك ما دمت تريد الشوك “‬

الوقت قاسى و اليالى فيها هم


والقلب يشتكى ما لقينا مداويه


والعين تبكى و دمعها صار دم


والجرح ينزف يشتكى جور غاليه


وش حيلة الى بغي شى و ما تم


سود اليالى فكيفية تعنيه

لية المحبة عذاب !


لية قلبي من الحب ما تاب !


قلوب حبت قست


وقلوب فلحظة اتنسيت

انا من بعادك بتالم و احس انك ناسيني ..


اخاف اتصل و اتكلم صوتك الحلو يبكينى

إنى احتاجك دائما ..” فكل فصول السنه “..


ك يتيمه فالحب ..


ك يتيمه امام البحر ..


ك يتيمه فحدائق ..


” لا تنبت و رد “

تعال خذ منى هداياك


وباقى الصور و اغلي المكاتيب


ماعاد تنفعنى بلياك


وجودهن عندى تعذيب


يكفينى اتسلي بذكراك


دامك نويت تصد و تغيب


وبوعدك طول العمر ما انساك


حتي و لو حطمنى الشيب …

وفر كلامك و ورنى عرض الاكتاف


قلبى كرة هجرك و لا هو بمجبور


تري القلوب بطبعها شى شفاف


الكسر بها صعب تلقلي له جبور


ولاتحسب انى من الهجر بخاف


ياشيخ خذ حبك و قلبك و مشكور..

احتجت لك فضيقتى ما لقيتك !


وقضيت ليلى بين همك و فرقاك !


واليوم جااى تقول : جيتك !


وش فايده انى لارقت بلقاك ؟

الحب عذاب فقلوب الشباب ..


الحب مرار فقلوب البنات …


الحب دا قدري و نصيبي …

أكثر ما اخافة عليك ..


هو ان تتحاسب يوما ما علي الحزن الذي سببتة لى ..


” في تهلك “

اذكرونى عندما يصبح القبر داري


والحجر الأسود و سادتي


والكفن الأبيض ثوبي


وغدا تمرون علي القبور


باحثين عن قبري


فلن تجدو سوي حبي..

كلى عيوب


ومعجبتنى عيوبي..


وأنا عيوبى عند غيرك مزايا

لن اخبركك عندما اشتآقك ♥


كم من الساعآآت .. اقضيهآ


وأنا انظر برسآئلك القديمه !

كلى اسف يا من اخطيت اختياري


كنت لى عزوتى و ناسي


مدرى انك اول اعدائي

جئتك اطرق بابك


كى استرد منك نص التفاحه المسمومة


ونصف القلب الابيض


ونصف الحلم الجميل


ونصف القلاده الفضية

جئتك اطرق بابك


كى اعتذر لك استضافتك فقلبى و ابوح لك


بأنى ادركت متاخرا جدا


أن الحب شيئا احدث ليس انت


وان الحنين شيئا احدث ليس انت


وان للغياب نكهه لا تحمل رائحه غيابك انت


وان الحكايه كانت محاولات طفولية

جئتك اطرق بابك


كى ابرهن لك انى لازلت علي قيد الحياة


وان رحيلك لم يقتلنى كما ظننت انت


وان غيابك كان حزنا لا يدرك كبريائي


وان جرحى كان سحابه غيم صيفية

جئتك اطرق بابك


كى اقدم لك دعوه لنسهر معا و نترفع معا


ونرقص تحت الريح زوابع من ندم ..


دعنا نحتفل معا بالنهايه و نطفئ شموع الحكايه و نسدل الستائر بانتهاء المسرحية…


..” و لندفن سويا الورده و الشمعه و القلاده الفضيه “..

يضايقنى الحكى عنك..وتشعل سيرتك ناري..


وأحس بضيقه فصدري…إذالك مر اي طاري..


كرهتك انت و أيامك و لاباقى بعينى دموع..


ولودار الحكى عنك احب اغير الموضوع…

اذا طلع لك قلب و عرف تشتاق


تعال دورنى تلقانى مكاني


وان كان قلبك نايم ما بعد فاق


خلة الين يفوق مع جرح ثاني


ابشرك ما عاد يوجعنى فراق

واقسي و جع فينى يزول بثواني

‫كلما رايت احدا يمسك ب يد من يحب ..


” شدنى الحنين اليك “.. و احلم بك قليلا


و ارتب فمخيلتى لقاءا و هميا .. ل كلتا يدينا ..” و اتبعثر “..‬

وجاء الحزن باكيا بين كفوفى ..


صارخا اخرجينى في بقلبك ما ت بنوتات ..


عمياء لا ترين كم ارتكبتى من خطايا ..


وتظنين نفسك ملاكا يسكن بين الحنايا

ذاكرتى لا يسعها نسيانك .. في انا ممتلئه ب حبك ..


ف لا تخف على .. انا متشرده دونك


ولكن لا يعلمون .. و لكن لا يعلمون

وقفت امام محل بائع الورد .. تأملت الورود قليلا ..


ثم مضت فطريقها .. كان صوت بائع الورد يعلو خلفها ..


سيدتى اعيدى العطر لورودي.

جافينى بعد اكثر يلى بكلامك مستكثر


الحب بى بالك لعبة اللبس قناعك و تنكر


تبغي الصراحة يا ظالم انك سراب مش اكثر

تبي تمشي معي هيا… تبي تترك غرامي روح


اذا انك ناوى الفرقا… اكيد درب الهوي مفتوح


ماراح ازعل اذا تقوى… تهاجر فابتعد مسموح


ماراح ابكي و لا ازعل… ما راح اقول لك تكفى


وما راح اعتب… و اقولك كيف ب تقدر

ما دام ان حبي


علي قولك يوطى الراس


مع السلامة حبيبى و ارفعة راسك

علمتة الحب …فأحب غيري


علمتة العشق.. فعشق غيري


علمتهالوفاء.. فأوفي لغيري


علمتة الأخلاص..فأخلص لغيري


علمتة القتل.. فلم يقتل غيري

صعبة اذا خنت العهد…


وش عاد عذرك ينفعك…


تخسر حبيبك للابد…


ومايفيدك حتي مدمعك…


جرب تجافينى و تصد…


تلقي عيونى تودعك…

اكذب عليك ان قلت لك بعدك شى عادي


اضحك و انا من جور الايام مجروح


جرح توسط فحنايا فؤادي


ليت الجروح يومين و تروح


بعثر و رقنا هالزمان الرامادي


واصعب شى علي الانسان غربه الروح

اعلن رحيلك قدر الامكان


بس بفراق يصبح باسلوب هادي


ما و دى بفرقي الم و دمع و احزان


ودى يصبح فراقنا بشكل عادي


اجمل عبارة عتاب