الحمد للة رب العالمين و الصلاة و السلام علي اشرف المرسلين سيدنا محمد و علي الة و صحبة اجمعين اما بعد, ما تعرض بشر خلقة الله تعالي الي الهجوم و الاهانة و الافتراء مثلما تعرض له محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب رسول الله و خاتم النبيين و الرسل سواء فحياتة او بعد مماته
رجل بشر كلفة الله تعالي ان يبلغ بنى جنسة رسالة تدعوهم الي فعل الخيرات و صالح الاعمال و يعدهم ان فعلوا هذا جائزة كبري فاخراهم. لم يطلب منهم اجرا و لا مكانة خاصة فمقابل ما يدعوهم اليه. فلم يكن جزائة الا ان كذبوة و اهانوة و حاربوة و قالوا علية الاقاويل
و بالرغم من مرور اكثر من اربعة عشر قرنا الا ان احفاد هؤلاء الكفرة الفجرة ما زالوا يحملون لواء اجدادهم فالتهجم و الاهانة و التكذيب
و انشاء ذلك الموقع ليس الهدف منة الدفاع عن سيدنا و مولانا و حبيبنا محمد بن عبدالله رسول الله و حبيبة و خاتم رسلة و لا دفاعا عن رسالتة الاسلامية الغراء فالرجل و الرسالة اكبر من ان يوضعا فموقف الدفاع عن النفس فهو حبيب الله و رسولة و ما حملة الينا هى الرسالة الحقة الخاتمه
ان انشاء ذلك الموقع كما يبدو من ابوابة يتناول جوانب مختلفة من حياة رسولنا العظيم صلي الله علية و سلم و هى جميعا الهدف الاساسى منها و ضع صغائر الكفرة الفجرة فمكانهم الصحيح و فحجمهم المناسب و التاكيد علي انه مهما حاول الجاحدون فان النتيجة المؤكدة فالنهاية انها الرسالة الحقة و انه خاتم الانبياء و المرسلين كما قال الله تعالي : يريدون ان يطفؤوا نور الله بافواههم و يابي الله الا ان يتم نورة و لو كرة الكافرون – سورة التوبة اية 32
- أجمل عبازات عن عيد محمد رسول الله
- عبارات جميلة عن رسول الله
- كلمة عن رسولالله