ما معنى كلمة الله

20160805 70 معنى كلمة الله

معني كلمة ( الله ) احلى و اعذب كلمة فالوجود و معجزات

صرح مؤمن سليمان المدرب العام للزمالك بان مواجهة الاهلى بنهائى الكاس ستكون مختلفة عن اي منافس اخر، كما انه رغم صعوبتها تزيد الفريق اصرار علي الفوز لتعويض خسارة الدوري.

وحسم الاهلى الدورى رفم 38 فتاريخة فيما احتل الزمالك المركز الثاني بعدما حاول المنافسة للاحتفاظ بالبطولة .

وقال سليمان فتصريحاتة لمراسل يالاكورة عقد تاهل الاهلى ان مواجهة الاهلى فنهائى كوب مصر ستكون مختلفة طبعا و صعوبتها علي الفريقين.

واشار سليمان الي ان نهائى كوب مصر مواجهة صعبة امام اي منافس و لكن مع الاهلى يزداد صعوبة ، و اوضح انه يثق فقدرات اللاعبين و لدية هدف و احد و هو الفوز بكاس مصر.

واوضح سليمان  ان الزمالك يستعد لنهائى الكاس منذ نهاية مباراة الاسماعيلى امس الاربعاء، و كان ينتظر اي منافس سواء الاهلى او انبي.

واكد ان تواجد الاهلى فالنهائى يزيد اصرار الزمالك علي الفوز من اجل تعويض خسارة الدورى و الحفاظ علي لقب الكاس الذي يحملة الفريق منذ ثلاثة اعوام.

هاذى الكلمة لا تحصى

1206203″>

مفهوم كلمة ( الله )


ان كلمة ( الله ) كلمة عربية اصيلة و التفخيم لحرف ( ل ) خلال اللفظ هو اسلوب عربى قديم مثلة ككيفية اللفظ لمجموعة من الاحرف الاخري التي يستعملها القبائل العربية فلهجاتهم و عندما استعمل القران ذلك اللفظ المفخم لحرف ( ل ) حفظة من الاندثار و اعطاة مصداقية فالواقع كون النص القرانى اوصلة الرسول محمد ( صلي الله علية و الة ) بصيغة صوتية اولا و خطية ثانيا . و لمعرفة دلالة كلمة ( الله ) ينبغى ان نرجع الي كيف بدا ظهور ذلك اللفظ فالمفهوم الثقافى العربى .


والقران ربما اشار الي هذا عندما استعمل كلمة ( اسرائيل ) و هى كلمة عربية اصيلة تدل علي مرحلة من مراحل تطور اللغة العربية و كان هذا متحققا باللهجة العبرية التي هى اسلوب لفظى للغة العربية بصورة بدائية لم تتطور و ابتعدت عن مركز و محور اللغة الام و لذا نشاهد ذلك التداخل فاصول المفردات و الاشتقاقات بين اللهجة العبرية و اللغة العربية الام .


فماذا تعنى كلمة ( اسرائيل ) ؟


ان كلمة ( اسرائيل ) مؤلفة من كلمتين :


احدها : ( اسرا ) من الاسراء و ليس من الاسر كما حاول اليهود ان ينشروها فثقافتهم بقولهم : [ ان النبى يعقوب قاتل الله عز و جل فصرعة و اسرة و لم يتركة حتي اخذ منة عهدا بالبركة و الاصطفاء له و لذريتة , فسمى اسرائيل] و كلمة ( الاسراء ) تدل علي حركة متصلة غير محددة مكررة و هذا اعطاها بعد الاستمرار و انتهت بامتداد و استقامة الذي هو دلالة صوت ( ا ) . و مجموعة الاصوات بهذا الترتيب لكلمة ( اسرا ) صارت تدل علي الحركة و البحث عن الطريق الذي يوصل الي الهدف و الوصول الية و التمسك بة باستقامة و السير فية بامتداد . و من ذلك التحليل لكلمة ( اسرا ) قالوا : انها تدل علي الكشف و الازالة ك: سري المرض من جسم المريض. و قالوا : انها تدل علي السير و التداخل ك: سري المرض فجسم المريض . و منة قولهم الامراض السارية . الي غير هذا من الاقوال . و الملاحظ فهذة الصور الدلالية لكلمة ( سري ) انها صور استعمال و حدوث لدلالة الكلمة فالواقع و ليس دلالتها الاصلية . لذا نلاحظ ان دلالة كلمة ( سري ) ربما تحققت فالصورتين بكيفية خروج المرض من جسم المريض و بكيفية دخولة الي جسم المريض . فدلالة كلمة ( سري ) و احدة من حيث الاصل و تخرج بصور مختلفة فالواقع .


اما الجزء الاخر لكلمة ( اسرائيل ) فهو كلمة :


ايل : و تدل علي مفهوم و تصور الانسان العربى الاول للخالق العظيم .


وباجتماعها مع كلمة (اسرا ) صار المفهوم هو الباحث عن طريق التوحيد و الوصول الية و التمسك بة ايمانا . و ذلك التحليل تم ترجمتة الي مفهوم كلى من باب تفسير الشيء بمالة فقالوا: ان كلمة ( اسرائيل ) كلمة تدل علي ( عبدالله ) فالنهاية . و ذلك التفسير مقبول للتعليم و لعامة الناس و ليس للباحثين و العلماء .


لذا اقتضي التنبية من اختراق اليهود لثقافتنا و محاولتهم امرار دلالة كلمة ( اسرائيل ) بانها (اسر الله ) نتيجة الصراع مع النبى يعقوب علية السلام كما زعموا !! . و الصواب ما ذكرناة من ان ( اسرائيل ) تدل من حيث المال علي ( الباحث عن التوحيد و الوصول الي الله و عبادتة ) و كلمة ( اسرا ) من الاسراء و ليس من الاسر . كما فقولة تعالي [ سبحان الذي اسري بعبدة ليلا] . و ينبغى اخذ العلم و الانتباة لمسالة خطيرة جدا جدا و هى ان اسرائيل ليس النبى يعقوب علية السلام و التفريق بين بنى اسرائيل و بين ذرية يعقوب و بين الطائفة الارهابية اليهودية الملعونة عبر التاريخ الانسانى !! يترتب علية اعادة ترتيب اوراقنا التاريخية و الثقافية .


وعود علي بدء .


كلمة ( ايل ) ظهرت فالثقافة العربية بصورة مبكرة علي لسان بنى اسرائيل لتدل علي الخالق المدبر و بالذات علي صفة ( الاول ) المستمر فو جودة و هيمنتة علي افعالة بصورة مباشرة . و ذلك دلالة تحليل صوت حرف ( ل ) و مع تطور المجتمع الانسانى و الرقى فتفكيرة و صل الي مفهوم صفة ( الاخر ) التي تدل علي بقاء و استمرار الاول علي ما هو علية فاضاف صوت حرف ( ل ) لكلمة ( ايل ) مع حذف الياء فصارت ( الل ) و لفظها بصورة مفخمة و مع استمرار الارتقاء بالتفكير و الابتعاد عن التجسيم و الوصول الي الفكر المجرد و التعامل مع الافكار و ليس مع الحاجات او الاشخاص و صل المجتمع الانسانى الي مفهوم الايمان بالغيب مع تاثير هذا علي الحاضر و التعامل معة ايضا فاضاف صوت حرف ( ة ) لكلمة ( الل ) فصارت ( الله ) لتضيف الي مفهوم ( الاول و الاخر ) مفهوم ( الظاهر و الباطن ) الذي هو دلالة صوت ( ة ) التارجح بصورة خفيفة و يسمي حرف غيبى كونة يصدر من الجوف .


وظهر هذا من اثناء غياب ذات الله عن التصور و التشيؤ و التمثل و التشبة و التجسم , و ظهور صفاتة الفعلية بصورة مشاهدة فالواقع لتؤكد و تثبت و جودة الذاتى الموضوعى . و مع استمرار استعمال كلمة ( الله ) تم تبديل حركة الهمزة من الكسر الي الفتح لسهولة النطق و العرب تميل فطرة فاسلوب كلامها الي السهولة و اللين فاستعمال النطق بالكلام . و بناء علي ما ذكرت لا يوجد ( ال ) تعريف فكلمة ( الله ) لان هذا من اصل الكلمة و ليست مضافة اليها , و لو كانت مضافة اليها لصح ازالتها دون تغير المعني سوي نقلها من حالة المعرفة الي النكرة , و ايضا ليس لها جذر حتي يتم الاشتقاق منها . و بالتالي صارت كلمة ( الله ) اسم علم مفرد جامد لا جمع لها و غير قابلة للاشتقاق , و لا تدل الا علي الخالق المدبر حصرا و بذلك يتطابق ذلك المفهوم مع الواقع تماما من حيث انه لا الة الا الله .


اما كلمة ( الة ) فقد و جدت نتيجة و جود مفهوم التعددية و الشرك بالله العظيم الذي هو مفهوم عارض و مرضى فالمجتمع الانسانى لان الاصل هو التوحيد و الايمان و ليس الشرك و الكفر . و قام هؤلاء باخذ كلمة ( الة ) من بداية مرحلة نشوء مفهوم كلمة ( الله ) التي هى ( ايلة ) فظهر مفهوم قاصر للالوهية لا يشمل دلالة ( الاول و الاخر و الظاهر و الباطن ) و انما يدل علي بعض من مفهوم كلمة ( الله ) و من ذلك الوجة تعددت الالهة و تقاسمت الادوار فادارة و تدبير الوجود و جميع هذا فالتصور الذهنى للانسان ليس له علي ارض الواقع اي مصداقية مع و جود و استمرار مفهوم ( الله ) ( و لئن سالتهم من خلق السموات و الارض ليقولن الله ) فالخالق الاول فالثقافة الانسانية قاطبة هو الله لا شريك له ابدا , و انما كانت الالهة تابعة له و مسؤولة عن الادارة و التدبير ( ارباب ) و ذلك هو الشرك بالله العظيم الذي حاربة كل الانبياء و الرسل [ يا قوم اعبدوا الله ما لكم من الة غيرة ] فكان مطلب الانبياء و الرسل توحيد العبادة للة عز و جل و الله معروف عند الناس و ليس نكرة لذلك لم يكن ذلك المفهوم فاى مرحلة تاريخية محل اختلاف او نقاش او انكار و لم يات القران ليثبت و جود الله و انما اتي لتصحيح التوحيد و الايمان فكلمة ( الة ) ظهرت فالمجتمع بعد ظهور كلمة ( الله ) و بالتالي فليست هى اصلا لها و دلالتها قاصرة لا تشمل دلالة كلمة ( الله ) و العكس صحيح بمعني ان الله هو الة و ليس من اطلق علية كلمة الة هو الله اما اذا اضفنا ( ال ) التعريف الي كلمة ( الة ) فتصير ( الالة ) و بذلك التعريف رجعت الي المفهوم المعروف سابقا ( الله ) اما بصيغتها النكرة فهى تدل علي تصور ذهنى قاصر و محدود فصفاتة لذلك القران اتي دائما ليصحح ذلك المفهوم و يرجعة الي مفهوم ( الله ) او يستعمل الاضافة بعد كلمة الة نحو [ و ما من الة الا الة و احد ] ليصير مفهوم كلمة ( الله ) و ( الالة ) و ( الة و احد ) يدل علي ( الله ) و حدة لا شريك له . و تصير جملة :


لا الة : نفى هذة الالهة الذهنية القاصرة و المحدودة فافعالها و اثبات الوجود الحقيقى الفاعل فالواقع للخالق المدبر المعروف مسبقا للجميع ( الا الله ) . و ينتج عن هذا ضرورة مفهوم توحيد العبادة للواحد الاحد الله سبحانة و تعالي عما يصفون . ما قدروا الله حق قدرة .

 

  • اجمل كلمة الله
  • أيله معنى
  • اجمل صوره لكلمه الله
  • ما معنى كلام اللفظ
  • ما معنى كلمات الله
  • مامعنى كلمة الله
  • معنى ألله


ما معنى كلمة الله