العلاج بالرقية الشرعيه,الرقية الشرعية و كيف يتحقق الشفاء و ما هى الموانع التي تحول دون الانتفاع بالرقية
الرقية الشرعية ي علا من امور لنبوية اللي و اجب جميع المسلمين العلاج بيها فعلا
الرقية الشرعية و كيف يتحقق الشفاء و ما هى الموانع التي تحول دون الانتفاع بالرقية
حكم الرقيه بين علماء الدين حكم الرقيه بناء علي نوعة و حقيقته، و تفصيل هذا فيما يأتي:[٤]
رقيه مشروعة:
أجمعلعلماء الدين علي جواز الرقيه الشرعيه اللي متضمنه للآيات القرآنيه و الأذكار و الأدعيه التي ثبتت فالسنة
النبوية، ان قرأها المسلم علي نفسة او علي حد غيره، و تكون اما قبل و قوع الشر للوقايه منة و إما بعدة للخلاص
منه، و علي الراقى و المرقى ان يعتقدا اعتقادا جازما انة الثر المرجو للرقيه يتحقق بنية بصدق التوكل علي الله،
وما الرقيه الا اسباب نخذ به، و نسأل الله نفعه، كما لا تصح و لا تنفع الرقيه من ساحر او متهم بالسحر، و الدليل
علي ما سبق ان ما رواة الإمام مسلم فصحيحة عن جابر بن عبدالله -رضى الله عنه- انة قال:
(كان لى خال يرقى من العقرب، فنهي رسول الله صلي الله علية و سلم عن الرقى، قال: فأتاه، فقال: يا رسول الله،
إنك نهيت عن الرقى، و أنا ارقى من العقرب، فقال: من استطاع منكم ان ينفع اخاه فليفعل).
رقيه محرمة:
رقيه اتضمنه لألفاظ غير مفهومة او
معروفة، و خاصة ان كانت من فرد لم يعرف عنة صلاح فالدين، و الدليل علي هذا ما رواة عوف
بن ما لك الأشجعى عن النبى -علية الصلاه و السلام- انة قال: (اعرضوا علي رقاكم، لا بأس بالرقي ما لم يكن فية شرك).[٦]