كلمه عن الملك عبدالله بن عبدالعزيز

20160802 90 كلمه عن عبدالله عبدالعزيز بن الملك

حضور الملك عبد الله فنزاهتة و كفاءته


تركى عبد الله السديري


حقائق من السهل ملاحظتها و هى ان الاكثرية الساحقة فزعامات دول العالم الثالث تفرض حضورها فالاعلام المتداول و مناسبات الخطابة او الاحتفالات المتنوعة عبر التكبير الاعلامى لاقرار ايجابيات غير صحيحة بل احيانا يضخم اي تصريح تقليدى او التعليق علي اي اجتماع سياسى او اقتصادى علي انه منطلق مكاسب و طنية سوف تتحقق.. لكن لا شيء يتحقق.. فالذى يحدث هو مواصلة التتوية الاعلامى بمستجدات مفتعلة لتغطية توالى حالات هبوط فالاقتصاد و الحقوق العامة و توالى قسوة انتشارات الفقر..


هذا الذي يحدث.. و مراقبتة سهلة .. و نماذجة متعددة و متكررة ..


لدينا الوضع يختلف و ما يتم من متابعة رصد لتكاثر شهادات التقدير الدولية و ارقام التطوير المحلى ليس مطلبا لشخصية الملك عبد الله بن عبد العزيز و لكنة مواكبة لتميزات نزاهة شخصية و وضوح اداء اقتصادى و سياسى يعلن من هم خارج الحدود و بدول راقية تاخذ مواطننا الي موقع هذة الحقائق فمجالات التميز القيادي.. فاذا كان اننا فبلادنا نقطع مسافات تقدم احترمها الجميع فطريقنا للوصول الي زمالة العالم المتقدم فان مسافات عزل مزعجة نجدها اصبحت تفصل و اقع الشعوب النامية عن و اقع دول التقدم و هو ما كان سببا فو جود خلل اجتماعى عندهم بكل صورة و تنوعاتة فعالم الركود..


نحن فصحافة ذلك البلد الرائع اعترف اننا احيانا نعانى صعوبة المتابعة لتزاحم مناسبات اجتماعات مختلف لجان التعاون المشترك و معها اشهار تنوع امتداد دعم البنية الاجتماعية فتنوعات مردود فعل الاقتصاد محليا علي حياة المواطن..


وهذا هو الابهار الرائع لخصوصية تميز الملك عبد الله..


لكن لسنا من يختص و حدنا بالقول انه رجل العصر فانفرادات كفاءة نزاهتة و وضوحة و عبقرية حضورة محليا و عالميا.. الدوليون هم من قبلنا قالوا انه صاحب مكانة عالمية مؤثرة فتوجية المواقف الايجابية بعدها ياتى الانفراد كذلك بالاولوية العربية عبر قرار دولى بعدها اخيرا و هنا اهمية ما حدث تاتى اولوية التميز دينيا بين جميع الزعامات الغارقة فاجواء تخلف و خلافات فباستقلاليتة الفكرية و الاجرائية ينفرد باولوية المكانة المؤثرة ايجابيا فقدرات التقويم و الاعتدال.. و لعل تصريحات الرئيس الافغانى حامد كرزاى قبل بضعة ايام فتاكيدة ان الملك عبد الله هو الوحيد القادر علي احلال السلام و اقرار لغة التفاهم فاوساط مليئة بتدافع دموية الصراعات.. خير توثيق من رجل يعايش قسوة اوضاع مدمرة …


اذا كنا ننحنى تقديرا و اكبارا لما و فرة من مشروعات تطوير متنوعة فالداخل فنحن نقف بمزيد اكثر من الاكبار لما هو علية من مكانة دولية اعطتنا منة تميز مكانة كمواطنين فمفاهيم غيرنا..


كلمه عن الملك عبدالله بن عبدالعزيز