ملخص رواية هيبتا , رواية الكاتب محمد صادق

يقدم الكاتب مسبحه المراحل التي نمر فيها فالحب و العلاقات العاطفيه المختلفة

لكن هذة المره بأسلوب شيق و مختلف  و فالنهايه ستجد نفسك بكل مشاعرك

فى جميع هذة المراحل

 

تلك المراحل السبع التي ربما لا نشعر فيها ، و نمر فيها و نحققها فقط فالنهايه ، هى مرحله “بداية”

 

رائعة شائعه فجميع العلاقات ، و التي تشبة قطعه حلوي هشه تذوب فالفم ، لذا لا ندرك في

 

ذلك الوقت سواء كان ذلك الاختيار صحيحا ام لا؟ ، و لكن جميع ما نعتقدة هو فقط الحاله الرائعة التي نحن فيها.

 

أما المرحله الثانيه و هى “اللقاء” فهى مرحله المعرفه و تبادل الأشياء المشتركه و الاعتراف.

 

والمرحله الثالثه هى “العلاقة” ، الاتصال.

 

المرحله الرابعه هى مرحله “الوعي”: و هى بدايه ادراك الاختلافات و العيوب الموجوده فطرفى العلاقه ،

 

وهى مرحله الصدمة.

 

– المرحله الخامسه و هى “الحقيقة” ، و المرحله السادسة: القرار ، و المرحله السابعه ، و هيبة.

 

– لم يتعامل الكاتب مع هذة المراحل بالكيفية التقليديه بشكل مباشر ، و أسامه المحاضر الذي اثار فضول

 

الحضور لفك طلاسم القصص التي يرويها لهم ، عن الشخصيه الأولي و هى “أ” ، الشخصيه الثانيه ” ب ،

 

والثالث “ج” و الرابع “د”.

 

– شخصيه “أ” البائسه التي تربطها علاقه عاطفيه بـ “سلمى” التي لا تعرف اخري لتلك العلاقه ، و تشعر

 

بأنها عديمه الجدوي و لكنها تصبر معة ، و فجأه يصادف فتاه اخرى. سقف البيت المقابل له فيجذب اليها

 

دون مقدمات و يترك سلمي لمصير مجهول بلا سبب.

 

الشخصيه ب: الشاب البالغ من العمر 17 عاما و الموجود فالمستشفي للعلاج ، يشعر انه و حيد حتى

 

يعترف بحبة لصديقتة دنيا.

 

– شخصيه “ج” التي تلتقى بالفتاه “علا” فالمقهي مع مجموعه كبيره من الأصدقاء ، يبدا فرسمها

 

وعيناة مغمضتان ، حتي يفاجا بصورتها و كأنة يعرفها منذ فتره طويله ، لكنة شدها كما لو كان يعرف نفسية

 

خلف و جهها المبتسم.

 

حرف “د” هو الطفل الصغير ، و هو جار و صديق للفتاه الصغيره “مروة” ، الذي يراها فقط و يعلق قلبة باللعب

 

معها يوميا.

تمر الشخصيات الأربع بكل المراحل التي تحدثنا عنها فالبدايه ، و رغم تكرار القصص و الروايات الا انهم

 

يرتكبون نفس الأخطاء و يعيدون نفس الأحداث و يعانون من نفس الألم.

 

انجرفت الي علاقه سريعه مع تلك الفتاه التي ظهرت فجأه و أخذتة الي عالم جديد ، حسب قولة ، عندما

 

طلب منها الزواج دون معرفه اي شيء عنها او ما ضيها ، و أبدت موافقتها علي الفور.

 

أما “ب” ، فقد كان سعيدا بحد ادني من تبادل مشاعر الحب لدية ، و شعر انه ربما يصبح قادرا علي مواجهة

 

الحياة مره اخري و مواجهه العمليه التي سيجريها فالخلف.

 

و “J” الذي بدا الدردشه مع Ola علي بريدها الإلكترونى ، و كان من الواضح انها كانت تخاف منة فالبدايه ،

 

لأنة كان يعلم ان لدية علاقه مع رجل احدث ، لكنة صدمها عندما قدم لها تفاصيل دقيقه عن حياتها التي لم

 

يعرفها احد.

 

و “د” الطفل الصغير الذي اعترف لمروه بحبة الطفولى و أظهرت خجلا و اضحا و فرحا ، بعدها شعر بالغيره منها

 

بسبب لعبها مع اطفال اخرين غيره.

 

– تستمر المراحل علي ذلك النحو ، فالشخصيات تمر فيها ، بدءا من الانجذاب المؤلم و ذهول الارتباط ، و إدراك

 

الحقيقه ، و القرار الصعب.

 

– يتزوج “أ” فتاه علي السطح ، بعدها يبدا فالتعرف علي حياتها و ما ضيها ، و يتعاطف معها ، و يذكرة بمأساتة ،

 

ويزيد من حبة لها.

 

يستعد “ب” للعمليه التي لطالما خشيها ، لكنة الآن يرافقة دنيا التي احبها.

 

– تقترب علا من “C” الغامض ، و تتخلص من احمد الذي كان علي علاقه معة ، و تنطلق بحرف “C” الذي اعجبت

 

بطريقتة ، و تقرر التواصل معه.

 

– الروايه تتخلل بعض الملل ، جسدة يتألف من اثناء الحاضرين داخل محاضره “أسامة” ، لكنة لم يتفاجا ،

 

لأن ذلك الملل متعمد …

 

يبدا “أ” فالشعور بنفس كآبه الماضى فشقتة ، لذا تأخذة الرؤي للعيش فشقتها الخاصة.

 

– بدأت دنيا تبتعد عن “ب” لتتعرف علي عائلتها فتلك العلاقه و لمعاوده رؤيتة حتي يشعر بالوحده مره اخرى.

 

تعززت علاقتة مع علا ، لكنة بدا فالتراجع. اخبرها بصراحه ان العيوب بدأت تخرج علي الجانبين. كما اتهمها

 

بخيانة ثقه احمد بها.

– بينما كان “د” ذاهبا الي شقتة مع مروه للعب مع اتارى الجديد ، و جد ارتباكا داخل منزلة حتي نصحت ام مروة

 

ابنتها بأخذ الحرف “D” للعب فمكان اخر. لكن “د” ركض باتجاة غرفه و الدتة ليجدها منتحرة.

 

– احدث ما نلخصة لاحقا هو زواج “ج” من علا بعد ان شغل و ظيفه مستقره بناء علي طلب و الدها ، و أصيبت

 

“ب” بشلل فعضلات القدم بعد العمليه ، و تم عزل “د”. من حولة بعد ان شعر بالحرج من مروه و والدتها

 

لأنة اصبح مع “شنب” ، رؤي ريمو.

 

ملخص روايه هيبتا

94910 هيبتا ملخص محمد صادق رواية الكاتب


ملخص رواية هيبتا , رواية الكاتب محمد صادق