فيتامين د ليس فالواقع فيتامين بل هو هرمون ينتج فالجسم نتيجه التعرض
لأشعه الشمس
يساعد ذلك الهرمون علي امتصاص الكالسيوم من الاكل فالجهاز الهضمى الي الجسم. لذا ،
قد يؤدى نقصة الي انخفاض امتصاص الكالسيوم من النظام الغذائي. نتيجه لذا ، يتم اطلاق الكالسيوم
من العظام من اجل الحفاظ علي مستوي ثابت من الكالسيوم فالدم.
وينتج عن هذا اصابات فالعظام (كساح الأطفال او هشاشه العظام عند البالغين) و تلف العضلات و ارتفاع
ضغط الدم.
هنالك كذلك بحث يؤكد و جود علاقه بين انخفاض مستويات فيتامين (د) و مرض السكرى ، و أمراض المناعة
الذاتيه (التى يهاجم بها الجهاز المناعى الجسم ، كالذئبه – SLE) ، و أنواع معينه من الأورام السرطانية.
يعد نقص فيتامين د حاله شائعه جدا جدا بين البالغين و الأطفال علي حد سواء. يبدو ان المشكله تنبع من قله ا
لتعرض لأشعه الشمس و الاستعمال المكثف للواقيات الشمسيه فالسنوات الأخيره ، بعد زياده الوعي
بالمخاطر الصحيه المرتبطه بزياده التعرض لأشعه الشمس ، كزياده خطر الإصابه بسرطان الجلد.
يعد فيتامين د الزائد نادرا جدا جدا لدرجه انه يتطلب استهلاك كميات كبيرة. فالحالات القصوي ، يؤدي
هذا الفائض الي ارتفاع ضغط الدم ، و الضعف ، و ارتفاع مستويات الكالسيوم فالدم ، و تكون حصوات
الكلي ، و انخفاض القدره علي التركيز.
يتحقق اختبار فيتامين (د) بالفعل من مستوي احد منتجاتة ، و هو 25 هيدروكسى فيتامين (D25-OH-
فيتامين د).
نتائج اختبار فيتامين د
المستوي المنخفض: اقل من 15 نانوغرام لكل لتر (37 نانومول / لتر) اليوم يعتبر نقصا ففيتامين د.
قد ينتج نقص فيتامين د عن:
الاستهلاك غير الكافى لفيتامين د: يوجد فيتامين د فانواع معينه من الأسماك ، و فطريات شيتاكى ،
وزلال البيض (كميه ضئيلة) ، و المنتجات التي يضاف اليها فيتامين د صناعيا. فمعظم منتجات الألبان التي
لا تحتوى علي اضافات ، لا يوجد فيتامين د. عند الحاجه ، ممكن استكمال فيتامين د بالمستحضرات التجارية.
الاستهلاك الموصي بة هو 400 و حده فاليوم ، و فحاله النقص او الحمل ممكن استهلاك 800 الي 1000 و حدة.
التعرض غير الكافى لأشعه الشمس: شائع بين الأطفال و العاملين فالأماكن المغلقه و الأشخاص الذين
يرتدون ملابس طويله طوال العام لأسباب اسلامية. بالإضافه الي هذا ، ربما يصبح الأشخاص ذوو البشره الداكنة
والذين يستعملون و اق من الشمس معرضين كذلك لخطر عدم امتصاص ما يكفى من ضوء الشمس لإنتاج فيتامين
د. لا توجد توصيه طبيه للتعرض لأشعه الشمس اكثر من اللازم او عدم استعمال و اقى الشمس ، خوفا من سرطان
الجلد. . اذا كنت تعانى من نقص فيتامين د ، ممكن ان تتعرض لأشعه الشمس باعتدال ، لعده دقيقة فاليوم ،
فى ساعات امنة.
مشاكل امتصاص فيتامين د: ناتجه عن مشاكل فالجهاز الهضمي.
عند البالغين ، بسبب انخفاض قدره الكلي علي تحويل فيتامين د الي الماده الفعالة.
المستوي المفصلي: ما بين 15 نانوغرام / لتر (37 نانومول / لتر) و 25 نانوغرام / لتر (62 نانومول / لتر)
تعتبر حاله مفصلية؟
المستوي الجيد: اكثر من 25 نانوغرام لكل لتر (67 نانومول / لتر) يعتبر مستوي جيد فمعظم الناس ،
ولكن هنالك رأى سائد بأن الأشخاص فمجموعات معرضه للخطر كالنساء الحوامل وكبيرة السن و الأشخاص
الذين يعانون من مشاكل فالكلي و الأطفال الذين لديك تاريخ عائلى للإصابه بمرض كرون السكرى او مرض
Romtoidal و يفضل الحفاظ علي درجه اعلي من 30 50 نانوغرام / لتر (74123 نانومول / لتر).
المستوي الزائد: اعلي من 150 نانوغرام / لتر (370 نانومول / لتر) يؤخذ فالاعتبار فائض فيتامين د ،
لكن ذلك الحد مختلف ، و هنالك من يعتقد ان القيمه يجب ان تكون اكبر. ممكن ان يرتفع مستوي فيتامين
د فالدم بسبب الأورام الحبيبيه ، كالسل و الساركويد و قصور الغده الدرقية.
فئه معرضه للخطر
لا يوجد خطر فهذا الاختبار ، باستثناء المخاطر التي ينطوى عليها اختبار الدم المنتظم.
متي يجب اجراء الفحص؟
عند البالغين المصابين بهشاشه العظام (مرض يحدث فية انخفاض فكثافه العظام) او ارتفاع
ضغط الدم او اصابه الكلى.
عند الاشتباة ففرط نشاط جارات الدرقيه او السل او الساركويد.
عند الأطفال عند الاشتباة فالإصابه بالكساح (يظهر ذلك المرض علي شكل تأخر فالنمو و تشوة العظام)
كاختبار فحص لنقص فيتامين د لدي البالغين و الأطفال و الحوامل.
كيف يتم اجراء الفحص
هذا عن فحص دم منتظم.
بعد الفحص:
لا توجد توصيات محددة.
تحليل فيتامين د البيتي
