فى الأوانى الجديدة اصبح اخر صيحه غذائيه حول العالم و لأنة نظام ربما يصبح جديدا
علي العالم العربي
لقد غيرت تجربتى مع النظام الغذائى الكيتون حياتى .. ليز ، ربه بيت =تبلغ من العمر 34 عاما
كانت ليز تعانى من زياده ملحوظه فالوزن ، الي جانب مشاكل ارتفاع ضغط الدم ، و دفعها رغبتها
فى التخلص من الدواء و عدم تناولة الي البحث عن بديل.
عندما سمعت عن حميه الكيتو ، كانت قادره علي تحقيق ما تريد ، و هى تتبع حميه الكيتو لمدة
3 سنوات و نصف.
تقول ليز: “أتناول ما يقرب من 30 جراما من صافى الكربوهيدرات ، لكننى استهلكت فالبدايه 15 جراما
من الكربوهيدرات”.
وتضيف: “تجربتى مع حميه الكيتو ، جعلتنى اعانى من انفلونزا الكيتو ، لكننى تعلمت طريقة تجنبها ،
لكن عندما بدأت ذلك النظام الغذائى منذ 3 سنوات ، لم تكن المصادر و المعلومات متاحه عنه”.
وتختتم ليز قائلة: “تجربتى فالنظام الغذائى الكيتونى كانت مفيده لى جسديا و ذهنيا ، و لذا التزم فيها كثيرا ،
ويجب ان تعلم ان اروع نظام غذائى هو الذي يمكنك الالتزام بة ، و ربما تمكنت من الالتزام بة النظام الغذائى الكيتون “.
حميه الكيتو: 16 نصيحه تساعدك علي الالتزام بالنظام الغذائى و النجاح فيه
كانت تجربتى مع نظام كيتو الغذائى هى الحمايه من مرض السكري
تروى كريستال ، البالغه من العمر 29 عاما (25 عاما عندما كانت تتبع الكيتو) ، تجربتها مع النظام الغذائي
الكيتونى قائلة: “كنت اعانى من زياده الوزن قليلا ، و كنت خائفا من مرض السكرى كو الدى ، لذا فكرت
فى اتباع نظام الكيتو” نظام غذائى من اجل حمايه نفسى من الإصابه به. “.
تؤكد: لقد تمكنت من اقناع نفسى بأن تجربتى مع النظام الغذائى الكيتون هى محاوله لاتباع اسلوب
حياة و قائى ، علي الرغم من ان و زنى لم يكن ثقيلا بأى شكل من الأشكال.
ويؤكد: “تابعتة مدة 8 اشهر ، و بالفعل تمكنت من تقليل رغبتى الشديده فتناول السكر” ، و يوضح:
“لقد اصبحت رشيقا بالفعل و أصبحت نحيفه ، لكننى ادركت انه لم يكن مصدرا للسعاده بالنسبه لي”.
تقول: “كرهت عدم القدره علي تناول الاكل بحريه ، و كان على ان اشرح للجميع مرارا و تكرارا”.
كانت تجربتى مع نظام كيتو الغذائى مليئه بالمزالق
تجربتى مع نظام كيتو الغذائي: تعلم من اخطاء الآخرين من اجل نظام غذائى افضل
أما ناثان ، 29 عاما ، التي تعمل اخصائيه علاج طبيعى ، فقد اتبعت حميه الكيتو. لأنة من داء السكري
من النوع الأول.
تقول: “تابعتها مدة سته اشهر ، و كانت النتيجه اننى خفضت جرعات الأنسولين الخاصه بى ، و لكن
زادت درجه A1C (متوسط الجلوكوز فالدم) ، و ارتفع مستوي الكوليسترول السيئ لدى ، نتيجه لبعض
الأخطاء التي ارتكبتها. ”
تشرح قائلة: “كان احد هذة الأخطاء هو تناول كميات كبيره من البروتين ، مما ادي الي تحويلة الى
جلوكوز و لكن ببطء ، مما ادي الي رفع مستويات الجلوكوز فالدم فوق المعدل الطبيعى بكيفية ضاره –
لم اتمكن من اكتشاف او تصحيح التغيير بسهولة”.
وتتابع: “ما ادي الي فشل تجربتى مع النظام الغذائى الكيتونى كذلك ، هو عدم الاهتمام بتناول الدهون الجيده ،
مما ادي الي ارتفاع مستوي الكوليسترول الضار فالجسم”.
رصد حديث بعض الناس تحت مسمي “تجربتى مع الكيتو دايت” لا يتوقف عند ذلك الحد ،
تجربه رجيم الكيتوني